منتدى القوة الجزائرية
منتدى القوة الجزائرية
منتدى القوة الجزائرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى إجتماعي ثقافي سياسي ديني رياضي ..تسلية ، إخباري ....متنوع و غني ، يعنى بدراسة المجتمعات و تنمية القدرات الفكرية و الأخلاقية و التربوية للمجتمع و تطوير الذات هدفه الأساسي هو الدفاع عن حقوق الشباب و الحفاظ على الهويةالجزائرية و الإسلامية و نشر السلم ب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحب رسالة عظيمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 147
تاريخ التسجيل : 13/02/2011

الحب رسالة عظيمة  Empty
مُساهمةموضوع: الحب رسالة عظيمة    الحب رسالة عظيمة  Emptyالأربعاء فبراير 23, 2011 12:08 am

الحب...رسالة عظيمة




حين نولد نحلم بكل ماهو جميل و نعيش حياتنا و نحن ننتظر متى يأتي ذلك الغد الذي نجدنا قد إمتلكنا العالم و بتنا رؤساء و علماء و فنانين ...و حين نشب يشب فينا لهب يصعب التحكم فيه و إحساس نطير به إلى القمر فنصنع منه قمرا ملكا لنا ...و نتحدى الشمس و هي تلفحنا فنحرق بها كل ما نجده أمامنا و كل ما يقف في طريقنا الذي نراه جنة و هو معبد بالأشواك ....حين نحس بالقوة ولا سلاح في أيدينا غير تزاحم الأحلام في مدينة الحياة و تناثر الاماني في كل مكان و نرتع نحن على أرصفة الزمان نتظر قافلة تأخذ بيدنا إلى بر الأمان ....حين نتحدى العالم و نحارب بسكين أسود الغابة الأشاوس ...حين ندعي أننا نستطيع قبر الأستعمار قبل ولادته و يمكن لنا تحريرفلسطين ... حين يلزمنا الفخر في كل محطات الحياة ...و حين نرتشف الحنظل و ندق الأشواك في حدائق المريخ دون مرارة في الحلق ولا دماء زرقاء ....حينها وفقط نعرف أننا وقعنا على إتفاقية الحب المدمرة ، و أننا سننهك أنفسنا بعشق صعب المنال ...و علينا أن نحضر أنفسنا لتلج سجون الأزمان الغابرة ..و أننا قد نندثر أو ننتشر كالوباء فيحاربنا الجميع في كل مكان ... علينا أن ندرك أن للحب قوانين إن لم نحترمها حكم علينا بالإعدام ...
إن الحب ولدا ملكا في قلاع مشيدة البروج لا يلجها إلا الأبطال الأوفياء لمبادئهم النبيلة و السامية عن كل قذارات الشيطان الدنيئة ...و هو ذلك التاج من ذهب والذي يضعه كل الملوك و لكن لا يليق إلا بمن ولد أصلا ليكون ملكا ، فهو لا يقبل الزيف حتى في الإنسان .
إن الحب تلك النجمة التي لم نرها يوما و لكن نعشقها كعشق الصحراء لقطرة ماء ..كعشق الشتاء للفحة دفىء ...كعشق الندى لورق الشجر عند الصباح ...
هكذا نعيش و نحلم ونحب و نتعذب ونبكي...هكذا تسيل من أبراج نفسي المقوقعة دماء صفراء ، و ترتعش كل زاوية في جسدي عشقت الأحلام ...و هكذا أيضا و جدتني أجهز غرفة لمن يدعون أن اسمه الحب ..و فرشت له البساط الأحمر لأنهم قالوا أنه شيء مقدس ...شيء نبيل ..عظمة ...لا ...بل قالوا أكثر ...قالو أنه الولع ...و أنه أفضل هدية لبني آدم من الرب ، و أنه الحروب المكفهرة داخل القلب ...و أنه أفريقيا و آسيا و كل درب ...و أنه ...أنه ...لا أدري ؟
و لكني رغم ما قالوا ، عرفت ماهو الحب ...و ما معنى أن نحب...؟ و كيف يجب أن نحب..؟ و ماهو قانون الحب ...؟ و بين هذا و ذاك من الذي يستحق أن أحب ؟



و حين تتذمر الأشواق من طول انتظار تتزعزع أحاسيسي الحمراء و تتناثر كأوراق الخريف في كل مكان و تعلق كالقش البالية فوق أغصان الأشجار ...
إن الحب ملكة عظيمة نشدوا ببحرها الأزرق فنتحدى أمواجه العاتية و كأننا قروش زرقاء ..فلا نفكرإلا في الوصول إلى تلك الجنة ، على ظهر تلك الجزيرة الغناء ..خلف تلك البحار .
حين أدركت الحب ...أحببت و أحببت ....و أحببت حتى انفجر الحب ورودا في قلبي و أحلام وردية ...وانتظرت أن يمنحني من أحببتهم وسام الحب في يوم من الأيام ...و أن أعتلي منصب الشرف في برلمان الحب الأبدي، و أن أتربع على عرش القلوب فلا أشقى بعد الآن ؟
حين أحببت رقصت مهجتي على سنفونية لم تعرف المزمار ..و لا البيانو ...و لا القيثار ..و ضننت أن ترياق الحياة بين يديا ، وأني لست بحاجة إلى جنرال يقود حروبي ، ولا دبابة ولا مدفع ...لأني أدركت أن الحب سلاحي و مفتاح نصري و مجدي في التاريخ و سلمي إلى عنان السماء بما رحبت .
حين أحببت ، أول ما أحببت الحب في عيون المحبين و المحبوبين ، فانتظرت دوري بشوق رهيب ، و تحول الشوق عذابا و العذاب موت تسلل إلى مملكة قلبي ، و لبست اللون الرمادي في انتظار الأسود في يوم من الأيام . و نمت على أرصفة الإنتظار و الحنين و تسولت لحظة حب فرموني بنوايا الزيتون ...
وسمعتهم يقولون من زرع الحب حصد المنون و لكني أقول من زرع الحب حصد الجنون ، حين تلاعبت بي الأقدار بين الليل و النهار عرفت أن للحب مكان و زمان و شخصيات عظيمة في صندوق خيالنا و لكنه سلعة رخيصة على أرض الواقع .
أدركت أن للحب قصص الأنياء و هو رواية تراجيدية صفراء على أرض الواقع ...أدركت في الأخير أن هناك حب يعظم بجلالة المحبوب ، وهناك حب يموت من شدة التملق ...
و سرت تائهة حافية القدمين أتساءل.. أيعقل أن الحياة ترسم لنا خيوطا باليات ، إن تركناها أثمنا و نعتونا باصخور ، وإن نحن تمسكنا بها هوت بنا في قعر دفين ...؟
أيعقل أن نمنح الحب في طبق من الشكلاطة فنزج في سجون التمرد و الخيبة و نكران الجميل ...؟
أيعقل أن نكتسي بالوفاء و الإخلاص و التضحية بينما يلبسون أقنعة الجحود و الغدر و كوميديا هوليوود ...؟
أيعقل أن ندعي السلام و الله منحنا بذرة السلام في الحب ...فنتخذه مجزرة صبرا و شتيلا ؟


و حين أدركت حقيقة لحب في سر الوجود ، أدركت في النهاية أن هناك ثلاث شعب لا رابع لها تحتوي كل شعبة فصلا لا يستهان به من جوانب الحب :
الحب الغريزي :
هو الحب الذي تجهش فيه النفس بحب اللذة في امتلاك كل شيء و الإستمتاع حد النخاع و التمرد فيما نملك حتى نصل إلى النشوة الكبرى التي تنقلنا من مرحلة الضياع إلى مرحلة التشبع و الإخماد كبراكين الأدغال ، فنحب المال إلى ذروة الفيض حتى نركب سفن التبجح و نستسلم للمزيد دون مراعاة المراد من ذلك ، ونحب البنين حتى تسكن فينا الرغبة في الخلود على كرسي البقاء ملكا في عصر ولى فيه زمن الملوك ، تعشق النفس نفسها أول العشق حتى يكبر فيها حب آخر و يولد في رحمها جنين أغبر إسمه الأنا فدمر العاشق بقدر درجة حبه لمعشوقته الانا و يبنيه بقدر طريقته في التحكم في تلك الانا .
ومن هذا الحب التملك الكاذب لكل ما يصادفنا فنركض وراء ما لنا و لغيرنا نسطو عليه بحب حاسد ، أو باستيلاء لا مشروع أو بصنيع يأتي بتملكه أو بطريق يؤدي إلى مثله ، و من مثل التملك الغريزي فطرة حب الرجل لتملك المرأة كمزهرية في بهو بيته ، أو كحاجة من حاجاته التي لا يجب الإقتراب إليها ، و منه حب المرأة للرجل كطفل أنجبته من رحمها ، ا كسوار يزين معصمهاالرقيق فتفخربه أمام غريماتها .
إن هذا احب لا تنطفؤ ناره إلا بانفجار يأرخ لحظة الإصطدام بنقطة الرضى بعد التشبع ، و إن من إشباع النفس مما تريد لدفع لشحنات لو بقيت في الجسد لرمت به إلى سوق الشرور الفتن بكل أنواعها .
إن هذا الحب وجد ليكون نورسا ينقل النفس البشرية إلى عالم الخيال الناجح فيولد فيه الطاقة التي تمتعه بالقدرة على الوجود الهادف ، و إن الله لفطر النفس بحب الحب الذي يسير به إلى الغاية المرجوة منه ، فوضع له روابط متينة و قواعد هادفة و أسسا متينة لا يضل من سار عليها و لا يشقى بعدها أبدا ...
إن الغافلين عن سر وجود هذا الحب لم يدركوا أن للشهوات لدغة لا يشفى منها إلا من رحم بك و أن لإذعان النفوس العليلة لركب من نسيج بالي السمائل كبيت العنكبوت .
إن هذا الحب العظيم هو السبب في بقاء الحياة ذات هدف و شغف و شوق لمعرفة المستقبل و تلذذ بالمملوك و قد حصلنا عليه بعد طول إنتظار ، و هو الحب الذي لا يتم التعرف على طعمه الحقيقي و لذته القصوى و نبرت الرقيقة اليبة في نفوسنا إلا باتباع طريق الخالق و أسسه في الحصول عليه و مبادؤه السامية التي تحفظ للأنسان كرامته و تقيه من السقوط ي شباك الرذيلة و الرق و الأسر مكبلين بين أطواق الشهوة المحرمة .

الحب الإنساني :
إن هذا النوع من الحب حب سائر في كل كائن يدب على الأرض و كل نفس نفخت فيها روح بارئها إلا و تتجرع من نهر لا يجف أبدا ألا و هو نهر هذا الحب اللطيف الانيس بالإنسان الذي لا يمت أبدا .إن الله و برحمة منه يتلطف على بشره بنفحة من عبق الحياة الزكية ، إن الحب الإنساني يقتل فينا كل رغبة في الإنتقام و التبجح التالف و دفع رواسب النفس الدنيئة إلى وجود لا يحيا بعد الممات .


إن الحب الإنساني هو تلك البذرة اللطيفة التي تنبت ورودا على حافة النهر و تبني أعشاشا لأفراخ الطيور بين أغصان الصنوبر ، و تفوح من بين أسطر نسماته الخفية ذلك المسك المزخرف بندى الربيع .
حين يبدأ المرىء في رسم أولى خطواته في الحياة يحيا و قلبه يزدحم بمكنونات تبارك تلك المسيرة و توجه جوارحه و طريقة اعتقاده بالوجود فيرتشف الحب بأنواع تبني له جسور السلامة و النجاح في كل مكان ، و حين ونبحث بين طيات الوجود في ملكة قلوبنا نجد منبت الحب ثمرة زيتون مباركة و ريحانة لا تموت .
فيحب الأخ أخاه الإنسان فيحب له ما يحب لنفسه و يحافظ على كرامته و لا يعتدي على حقوقه ، ويحب الاخ شقيقه فيكون السند العتيد له و الكتاب المفتوح لمشاكله و الصندوق العجيب لأسراره و منجده و محضن نصائحه ، ويحب الأب أبناءه فيدفع عنهم مكاره الدنيا بما حملت و يبذل روحه و ماله و علمه من أجل إنجاب نجوم تنير سماء الامة العابدة للواحد القهار ، و يحب الزوج زوجته فيسترها و يحبها الحب الذي يجعل حياتها بلسم كل نبضات الحياة العسيرة ، ويكون قصيدة من قصائد الإبداع في حياتها و تحبه إلى حد الولع فتبث روحها تحت جناحه لينعم بحنانها و رقتها فتمنحه من الإلهام و القوة ما يفجر مدن الرياء على وجه الأرض ، ويحب الصديق صديقه فيكون له السند المتين و المخزن العميق للأسرار الدفينه فلا يكشفها و لو بعد الشجار و يكون يمناه التي تحمل عنه الأثقال إذا سئمت يسراه ، و يحب الجار جاره فلا ينعم بقطعة خبز حتى يطعم جاره و لا يطيب له عيش حتى يهنأ جاره و لا تقرله عين حتى تقر عينه و يطبق له جفن حتى يطبق جفن جاره صافي السريرة هنيأ البال كافي الحال و يحب ...إلخ .
و ما لهذا الحب الأنيس من أبواب تعجز ألسنة الجاهلية من ذكر فضائله لو عاشه الناس كما أراد له الخالق أن يكون ؟
و لم ينتهي عند هذا الشاطىء الفياض من الحب بل امتدت أواصره إلى خيوط الرحمة العذبة و سمة العطاء الامدفوع ، فيرحم الإنسان الحيوان ، وينصر المسلم أخاه المظلوم حتى ينام و راية الإنتصار شامخة فوق علاه ، و..غيرها كثير .
إن هذا الحب حتى و إن عاشه الخلق بكثير من المشاكل التي أعاقت بذوره أن تثمر في فصل الربيع و حالت دون أن تبزغ شمسه في شرق البلاد فلا يكون لها غرب أبدا إلا أن القليل من رحيقه في نفوس البشر حفظ لهته الأمة و كل الإنسانية ماء الوجه ، و قدسية الروح ، وجمال النفس التقية و رونق الحياة السالمة البعيدة عن سفك الدماء و تشييد قلاع القبور حتى تصل عنان السماء.
و رغم كل ذلك يأتي إلى قلب القلب و مركز الحياة و لب الوجود و ذكرى الخيال الشجي على النفوس اللاحقة إلى المحسوس الكائن الموجود اللا متناهي أبدا و هو أعظم ما نبض القلب لأجله على الإطلاق .
الحب الإلهي :
حين تفكر النفس في الكلام يعجز السان عن التعبير و تتكتف أحبال الجيد المنعتق تحت لواء ربه الخالق الواحد القهار و تسقط القلاع و ينهار مجدها كلولب يدب في أعماق البحار ....و حين تفكر النفس في حب لا تتحدث عنه إلا لصاحبها و لا تلجا أليه ألغ حين تعصرها حروب الحياة الضروسة فتنتحب كالوجد المضني و تنكمش أوراقها و تتناثر الأقلام بين الشروق إلى المغيب باحثة عن فجر تتمسك بخيط من خيوطه الرفيعة خجلا و ذلا و خشوعا و ركوعا مذهلا للبارىء الواحد القهار .





حين ترغب النفس عن كل شيء ترغب في الله و حين تغرقها دموع اليأس و تفجر آمالها إلى القرار السحيق من الألم لا تجد كفا يلملم دمعا حزينا سى الله ، و حين ترقد النفس فوق المقابر يأسا تخرج من تلك القبور ملائكة تغني اغنية الحياة ....
و حين كنا نبحث عن حب مات فبل أن يولد في أعماقنا المهجورة و جدنا حبا أعظم مما ركضنا وراءه يستقبلنا بجنة من الرغد البهيج ....و كم من الليالي قضيناها نعد أطياف الأيام ننتظر سفينة ترسو بنا إلى صدر رحيم ...و بذلنا ما حلل و حرم ... ما ثقل على كاهلنا و ما خفي بين كتب التاريخ ابتغاء لحظة يرضى فيها علينا كوكب من نجوم لم تكن يوما تضيىء سماءنا و لا قمرا غطاه غيم تمادينا في الا معقول .. و لا شمس حجبتها نفوس بخيلة حتى في ما تمنحه لطفا حتى لا تنتهي ...
ضللنا الطريق وسط حشد غفير من الكلم الذي اختلسناه من كتاب مقدس و سحرنا به نفوسا تخلت عنا في أول فرصة للنجاة و بين خيوط الفجر نسمع صوتا كاملاك و نفسا كنسيم الخريف الدافىء بلطفه العبير ينادينا و ينير لنا دربا ما رأيناه قبل و جودنا إلا في مخططات احلامنا فتهنا الطريق .
سكبنا وديانا من الحب لنرضى و نرضي غيرنا، و خسرنا أنوف الشهامة فينا و صرنا عبيدا لإله حب زيفه التاريخ الذي وضعناه بأناملنا، و تعبنا من أسفار الحياة الخائنة وفيها جدنا و ذدنا و عدنا نلعق حنظل الرياء ... كالوباء منتشر في كل مكان ......
و تشهق أرواحنا كموت ضرير لا يدرك معنى القبور و لا المثوىالأخير و تسير بنا الروح لتزفر زفرة الوداع، و نستجمع في الحظة و ربعها دهرا عشناه على حافة كف أسقطنا عندما شاء ....و تهوى نفوسنا التي حادت عن هوى الإله .....
إن حب الرب هو الوتد المنجي بين الجنة و النار و هو اليل الناطق بحب لا يموت من نجم لا تخمد سناه مهما طال الوجود ...و حب الرحمان رحمة منه يزف عباده رغم العصيان و فرار الوجدان من حقيقة حب الإله، إلا أن القلب لا يدق إلا دقة واحة لله و لا يتنشق الهوى من عواصم الدنى إلا لأجل الرحمان .
إن الحب الذي يكون أساسه حبا لغير لخالق الحب حبا يموت دون أن يدفن و لا يصلى عليه و لا يزوره مخلوق عبر الأزمان ... سيكون حبا عقيما لا تذكره الأديان و لا ترتله صحائف مقدسة .
فكيف نبحث عن الحب في كل شيء و ننسى خالق كل شيء .... لا تناموا يا عيوني ... ولا تخدعوني ...و عن حب ربي لا تدبروني ...و لا تتحدثوا عن بصيرة عيوني ... أحبك ربا تجلى حبك في قلبي بدرا و عمرا و دهرا عنيف ....لا تحرموني .... لا تعتقوني من حب خالق هته العيوني ....

بقلم :
maya rim




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maya.forumalgerie.net
 
الحب رسالة عظيمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسؤولون ليبيو ينقلون رسالة من القذافي إلى المجلس العسكري المصري
» سنفونية الحب خلف الستار
» الحب ليس أضحوكة الزمن ...و يليام شيكسبير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى القوة الجزائرية  :: القسم الأدبي :: منتدى النثر :: منتدى الخاطرة-
انتقل الى: